السبت، 26 أبريل 2025

تأثير دعم للزملاء على أدائهم


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإدارة_والقيادة #القيادة_والإلهام

لما كنت موظف، دايمًا كنت بحس إن الجو في الشغل بيبقى مختلف لما يبقى فيه تعاون ودعم بين الزملاء. فكرة إنك تمد إيد المساعدة لحد أو تشجعه بكلمة بسيطة مش بس بتفرق معاه، لكن كمان بتخلق حالة من الحماس وسط الفريق كله. مرة كنت شغال مع زميل جديد عنده مشكلة مع تسليم تقرير، قعدت معاه وشرحتهوله واحدة واحدة، وبعد ما خلصناه سوا، لاحظت قد إيه هو بقى واثق أكتر في نفسه وبقى مستعد ياخد على عاتقه تقاريرأكبر.

الدعم ده بيخلي كل واحد في الفريق حاسس إنه مش لوحده، وإن في ضهر يسنده وقت الضغط. ده مش بس بيحسن الأداء، لكنه كمان بيقلل التوتر والضغط النفسي. يمكن أبسط حاجة زي إنك تقول لحد "شغلك ممتاز" أو "أنت عامل مجهود كبير" بتعمل فرق رهيب. ساعات الكلمات الصغيرة دي هي اللي بتخلي الناس تدي أفضل ما عندها وتحقق نجاحات أكبر.

الفريق الناجح هو اللي فيه ناس بتدعم بعض وبتكبر مع بعض، ومفيش شك إن ده بيخلق بيئة عمل إيجابية ومنتجة.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

المدخن... تباين في المعرفة أم ضمور في الفهم



كنت بسأل واحد من المدخنين المترددين على الصيدلية: إزاي متعايش بين إنك عارف إن السجاير ممكن تسبب السرطان، وفي نفس الوقت عندك أمل تعيش حياة صحية كويسة؟

رد عليا وقاللي: "أنا مبشربش سجاير كتير تخليني أجيب سرطان، دا صاحبي بقاله 20 سنة بيدخن ومحصلوش حاجة، وصاحبي التاني كان مدخن شره ومات بأزمة قلبية مش بسرطان."

بصراحة الرد دا غريب ومضلل. وفي علم النفس بيتسمى دا "التنافر المعرفي" يعني الإنسان لما يعرف حاجة بتضايقه أو بتخالف سلوك هو بيعمله، بيحاول يرفضها أو يشكك فيها علشان يريح دماغه، ويدخلك في حوارات مالهاش آخر، وفي الآخر تلاقي نفسك خسرت النقاش.

المدخن بيقعد يسأل: طيب هو السرطان بييجي من قد إيه سجاير؟ والسجاير نوعها إيه؟ ولا بعد كام سنة تدخين أبقى معرض للخطر؟ وامتى أقدر أروح أتعالج؟
الأسئلة دي هي اللي بيستند عليها المدخنين، وساعتها تقدر تلاحظ الفرق بين اللي عنده معرفة حقيقية، واللي عنده فهم ناقص أو مش راضي يفهم.

الغريب بقى إنك دايمًا تلاقي المدخنين بيدافعوا عن التدخين كأنه مش سبب في أي مرض!
تقديرهم للخطر أقل بكتير من الناس اللي مش بيدخنوا. تلاقيه بيقولك: "أنا لو دخنت سجاير كتير بسرعة، ممكن أكون بخطر، لكن لو دخنت على خفيف كل شوية مش هيحصللي حاجة." وبيطمن نفسه إنه ممكن يروح يتعالج بدري قبل ما السرطان يجيله. لكن في المقابل، اللي مش بيدخن شايف إن السيجارة الواحدة خطر، وإنه كل ما العدد زاد كل ما الخطر كبر.

المدخن دايمًا بيحاول يقلل من الخطر، وبيفصل ما بين السجاير والسرطان، علشان يطمن نفسه.
ويسيبها على الطب والعلاج، وكأنهم عندهم عصاية سحرية يشيلوا بيها المرض.

بس أغرب رد سمعته من الراجل دا، إنه قاللي:
"إنت كواحد في المجال الطبي، طول الوقت بتقرا أبحاث وتقارير، فبقيت شايف الدنيا سودا، وبتفكر بشكل سلبي على طول، وده مأثر على حياتك كلها!"

يعني الراجل اختصرني في إني واحد سلبي، بفضل أدور على المخاطر والسواد، ومش عايز أسمع حاجة فيها أمل! وساعتها فهمت إن المشكلة مش في المعرفه... المشكلة في اللي عنده ضمور في الفهم و مش عايز يصدق.

الجمعة، 25 أبريل 2025

إزاي كنت بتعامل مع التحديات كقائد؟


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإدارة_والقيادة #القيادة_والإلهام

التحديات كانت دايمًا جزء من مشوار القيادة، وكل ما كنت أتقدم في منصب القيادة، كنت أكتشف إن التحديات مش بتختفي، بل بتتغير وتصبح أكثر تعقيدًا. ومع كل تحدي، كنت بحاول أتعامل معاه بشكل مختلف، لكن فيه بعض المبادئ اللي كنت دايمًا أتمسك بيها.

في البداية، كان من الصعب عليّ الحفاظ على هدوئي في المواقف الصعبة، خصوصًا لما تكون المسؤولية كبيرة والوقت محدود. لكن مع الوقت، فهمت إن القائد اللي بيشعر بالضغط بيخلي الفريق كله يشعر بالضغط كمان. فكنت بحاول أكون هادئ وأتصرف بعقلانية، مهما كانت الظروف. كنت أخد لحظة للتفكير قبل اتخاذ أي قرار، ده خلاني أكون أكثر تركيزًا.

التحديات بتظهر لما بتواجه مشاكل جماعية أو فردية. في المواقف دي، كنت دايمًا بحرص على التواصل المفتوح مع الفريق، وأكون متاح لأي حد عايز يتكلم. كنت بقول لفريقي إنهم مش لوحدهم، وإننا كفريق واحد هنقدر نتجاوز أي تحدي. ده كان بيخلق نوع من الثقة بيننا، وكلما كان الفريق يثق في قيادتي، كان بيبذل جهد أكبر لحل المشاكل.

التحديات مش دائمًا بيكون ليها حلول سريعة، وأحيانًا بنواجه أخطاء. كنت بحاول أتعامل مع الأخطاء كفرصة للتعلم بدل ما أركز على اللوم. كنت بقول لفريقي دايمًا: "مفيش مشكلة من الأخطاء، المهم نتعلم منها ونحاول نصلحها مع بعض." كان ده بيساعدنا نخرج من كل أزمة أقوى وأكتراستعدادًا للمستقبل.

لما كنا بنواجه تحديات كبيرة، كنت دايمًا بحاول أكون المحفز الأول للفريق. كنت أذكرهم بالأهداف الكبيرة اللي اشتغلنا عليها مع بعض، وأفكرهم بالنجاحات اللي حققناها في الماضي. كنت بحاول ألهمهم إننا قادرين على تخطي أي صعوبة إذا تمسكنا بالعزيمة والإصرار.

أحيانًا التحديات الكبيرة بتكون مرهقة جدًا، وده ممكن يسبب إحساس بالإحباط عند الفريق. كنت بحاول دائمًا أكون واقعي وأقسم التحدي الكبير لمهام أصغر. ده بيخلي كل واحد في الفريق يشوف خطوة واضحة أمامه، ويكون عنده دافع أكبر لحل المشكلة خطوة بخطوة.

المرونة كانت عامل أساسي في التعامل مع التحديات. كنت لازم أكون مستعد أغير من أسلوب القيادة أو الخطة التنفيذية لو لقيت إن الأمور مش ماشية زي ما كنت متوقع. كنت بحاول أكون مرن في التعامل مع المواقف المتغيرة، وإن دي مش نهاية العالم، بل فرصة لتعديل المسار وتحقيق النجاح.

التحديات في العمل كانت بتخليني دائمًا أرجع لخبراتي السابقة، سواء في نفس المجال أو من أدوار سابقة. كنت بحاول استرجع المواقف اللي واجهتها قبل كده وكيفية التعامل معاها، وده ساعدني أتعامل مع التحديات الحالية بطرق أكتر فعالية.

وأخيرًا، لما كنا بنتجاوز التحديات بنجاح، كنت دايمًا بحرص على احتفال بسيط مع الفريق. ده كان بيساعدنا نحتفل بالمجهود الكبير اللي بذلناه، وكان بيجدد فينا روح الحماس والتعاون.

التحديات جزء لا يتجزأ من القيادة، لكن الفرق بين قائد وآخر هو طريقة تعامله مع التحديات دي. كنت دايمًا بحاول أكون قائد هادئ، شجاع، وملهم، وبمساعدة الفريق، كنا نقدر نواجه أي مشكلة ونتجاوزها بنجاح. كل تحدي كان بيعلمني حاجة جديدة ويخليني قائد أفضل.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الخميس، 24 أبريل 2025

أول مرة توليت مسؤولية قيادة فريق


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإدارة_والقيادة #القيادة_والإلهام

أول مرة توليت فيها مسؤولية قيادة فريق كانت تجربة مليانة تحديات، خوف، وفي نفس الوقت حماس كبير. كنت لسه جديد في الدور ده، وكل حاجة كانت جديدة عليّ: من تنظيم العمل لقيادة الأفراد، والتأكد من أن كل حاجة ماشية بشكل سليم.

أول ما عرفت إني هقود فريق، مشاعري كانت متضاربة. كنت متحمس جدًا لأنني أخيرًا هكون في موقع القيادة، لكن في نفس الوقت كنت خايف من المسؤولية الكبيرة دي. كنت عارف إن دور القائد مش بس إنه يحدد المهام، لكن كمان يكون قدوة ويلهم فريقه، ويواجه التحديات بسرعة وكفاءة.

واحدة من أولى الحاجات اللي حاولت أركز عليها كانت بناء الثقة مع فريقي. كنت فاهم إن القيادة مش مجرد إعطاء أوامر، لكن الشغف والاحترام المتبادل. كنت أبدأ الاجتماعات بسماع آرائهم، وأتأكد إن كل فرد في الفريق يشعر إنه جزء من العملية، وإنه مش لوحده في التحديات.

القيادة مش سهلة، وفي البداية كنت بحاول أفهم كل عضو في الفريق و أعرف أسلوب العمل المناسب ليه. كان عندي بعض القرارات الصعبة اللي لازم أتخذها في توزيع المهام، وضمان إن كل واحد بيشتغل على الحاجات اللي تناسبه وتظهر أفضل ما عنده. أحيانًا كنت بواجه صعوبة في التعامل مع بعض الأفراد، لكن مع الوقت بدأت أتعلم كيف أكون مرن وأتفهم كل شخص على حدة.

أدركت إن واحدة من أهم مهامي كانت تحفيز الفريق. كنت بحاول دايمًا ألهمهم لتحقيق أفضل ما عندهم. لما كان في تحديات، كنت بشجعهم وأقول لهم إننا كفريق ممكن نحقق أي حاجة مع بعض. وده كان بيخليني أشوف تطور مستمر في الأداء، وكلما كان الفريق يشعر بالدعم، كان بيقدم أفضل.

واحدة من اللحظات اللي افتكرتها كويس كانت لما نجحنا في تحقيق هدف صعب معًا كفريق. كنت فخور بفريق العمل، لأن النجاح كان نتيجة لتعاوننا ومثابرتنا جميعًا. وكان أهم شيء بالنسبة لي هو إني كنت جزء من هذا النجاح، والقيادة لم تكن مجرد توجيه، ولكن مشاركة قبل التوجيه.

كل يوم كنت بتعلم حاجة جديدة عن القيادة. كنت أكتشف إن القيادة مش دائمًا عن اتخاذ القرارات الصحيحة، ولكن كمان عن كيفية التعلم من القرارات الخاطئة والنمو. وكل تحدي كان بيعلمني إزاي أكون أفضل في المستقبل.

تجربة القيادة لأول مرة كانت صعبة، لكنها كانت غنية جدًا. علمتني أهمية الثقة، الإلهام، والتحفيز في إدارة الفريق. بالإضافة إلى إن القيادة مش بس دور تنظيمي، لكنها حاجة بتتطلب فهم ومرونة دائمًا. وإذا كنت قادر على قيادة فريق بنجاح، فده معناه إنك قادرعلى تحقيق نجاح أكبر سواء على المستوى المهني أو الشخصي.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

ليه الأثرياء بيحبوا يأكلوا النودلز؟


#الأخلاق_القناعات_الإهتمامات_المهارات_القدوات 

السؤال ده بيخلي ناس كتير تندهش: إزاي واحد ثري، عايش في قصر فخم، لابس ساعة تمنها يشتري بيه شقة، ممكن يختار ياكل نودلز؟ مش المفروض الأثرياء دول ليهم أكل مخصوص، وشيف خاص بيطبخلهم وجبات مالهاش اسم؟

بس الحقيقة إن النودلز مش بس موجودة في عالمهم… دي محبوبة جدًا هناك.

أول سبب، ويمكن أغربهم، هو النوستالجيا. كتير من الأثرياء بدأوا حياتهم من تحت، و طبق النودلز كان صديقهم المخلص في أيام الوحدة، الشغل الكتير، والسهر. فلما بياكلوها دلوقتي، بيحسوا إنهم لسه على الأرض، لسه فاكرين أصلهم، وده بالنسبا لهم نوع من التوازن النفسي وسط عالم مليان رفاهية.

لكن خلينا نكون صُرحاء… النودلز اللي بيأكلها الأثرياء مش اللي إحنا بنغليها في الحلة. لأ، دي نودلز ممكن تكون معمولة بمرقة جمبري مستورد، فيها شرايح ترافل، مرشوشة بكافيار، ومقدّمة في طبق شكله متصور أكتر من العريس في الفرح. يعني النودلز نفسها اترقت وبقت نجمة في عالمهم.

كمان، الأثرياء دايمًا بيحبوا يكسروا التوقعات. يحبوا يورونا إنهم "بيعملوا اللي على مزاجهم"، وإنهم فوق القواعد. فـلما واحد ثري يقعد ياكل نودلز قدام الكاميرا أو وسط اجتماع، بيكون بيبعِت رسالة:
"أنا عندي كل حاجة، وباختار أبسط حاجة… لأن القيمة مش في الأكل، القيمة في اللي بيأكله."

وما ننساش نقطة السرعة والراحة. الأثرياء وقتهم غالي، والنودلز بتتعمل في دقايق. يعني وجبة سريعة، مرنة، ممكن يزودوا عليها اللي نفسهم فيه، ومش بتعطّلهم عن اجتماعاتهم أو سفرهم أو حتى تمارين اليوغا في البيت الزجاجي.

وفي الآخر، سواء أكلها بملعقة بلاستيك أو في طبق دهب، النودلز بالنسباله مش أكلة… دي لحظة. لحظة فيها توازن بين البساطة والفخامة، بين الذكرى والذوق، بين الإنسان العادي والثري اللي بيفكر بطريقته.

الأربعاء، 23 أبريل 2025

حسيت بفخر في تحقيق إنجاز مهم


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الشغف_بالعمل #الشغف_والمثابرة

في بعض اللحظات في الشغل، بتحس إن كل تعبك وجهدك بيستاهل كل لحظة. لما تحقّق إنجاز مهم في شغلك، بتشعر بفخر ما بيشبهش أي حاجة تانية. اللحظة دي بتكون مليانة بمشاعر مختلطة بين السعادة، التقدير لذاتك، والاعتراف بقدراتك. يمكن تكون عملت شغل شاق لمدة شهور، أو حليت مشكلة معقدة، أو قدّمت فكرة مميزة أثرت بشكل إيجابي في الشغل، وكل ده بيخليك تحس إنك حققت حاجة مهمة.

أول ما بتحقق هدف كبير بعد ما مريت بتحديات وصعوبات، بيكون شعور مش سهل. تذكر أيام كنت بتواجه عقبات، وتحاول تلاقي حلول، وكل خطوة كنت بتتحرك فيها كان فيها ضغط. ولما توصل للنتيجة، بتحس إن كل التعب ده كان ليه قيمة.

لما تحقق إنجاز مهم، بتشعر بمدى تأثير تعبك وجهدك الشخصي. سواء كان مشروع معين، أو تطويرعملية معينة في الشغل، الإحساس إنك قدمت حاجة جديدة ومؤثرة بيخليك تشعر بالفخر. ده مش بس إنك فخور بالنتيجة، لكن كمان بالفترة اللي قضيتها في السعي وراء الهدف.

الإنجازات الكبيرة مش بتيجي من أول محاولة، لكنها نتيجة للشغف والمثابرة. لما تكون شغوف بشغلك، قدرت تتحدى نفسك وتستمر حتى في أصعب الظروف. الشغف ده كان السبب الرئيسي في إنك تبذل أقصى جهدك وتواجه التحديات، وبالتالي كان له دور كبير في تحقيق الإنجاز.

وأكتر حاجة بتزيد الفخر هي مشاركة الإنجاز مع زملائك. لما تكون فخور بمشروع حققت فيه إنجاز كبير، ومشاركتك لزملائك اللحظة دي، بتشعر إنك مش لوحدك في النجاح. الفريق كله بيساهم في النتائج، والاحتفال مع بعض بيكون مصدر إلهام ودافع للاستمرار في الإبداع والتطور.

أحيانًا بيجي من الناس اللي حواليك تقدير للإنجاز، سواء كان من مديرك أو زملائك أو حتى العملاء. كلمات التقدير دي بتخليك تحس إن كل العمل اللي قمت بيه كان مهم ومؤثر، وده بيزيد شعورك بالفخر والاعتزاز.

الشعور بالفخر في تحقيق إنجاز مهم في شغلك بيكون لحظة فارقة. هو نتيجة للشغف، والمثابرة، والتعب المستمر. اللحظة دي بتكون تذكير قوي بقدرتك على تحقيق أي هدف تعمله، وبتكون دافع للاستمرار في السعي وراء المزيد من الإنجازات.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/