‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإبداع_والابتكار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإبداع_والابتكار. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 17 مارس 2025

أهمية الإبداع في مواجهة الروتين


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأفكار_والإبداع

في العمل، الروتين ممكن يكون عائق كبير للإنتاجية والإبداع. عشان كده، الإبداع بيلعب دور مهم في كسر هذا الروتين وتحفيز الفريق على التفكير بطريقة مختلفة.الإبداع مش لازم يكون حاجة ضخمة أو معقدة، بل أحيانًا مجرد إضافة بسيطة لفكرة موجودة ممكن تحدث فارق كبير.

من خلال تطبيق أساليب جديدة أو استخدام أدوات مبتكرة، ممكن تحويل المهام اليومية لفرص تعلم وتطوير. كان في بعض الأوقات لما كنت أواجه مهام متكررة، كنت أحاول أغير في طريقة تنفيذها بشكل يجعلها أقل تحديًا أو أكثر فعالية. الإبداع مش بس بيخلي الشغل أكثر متعة، لكن كمان بيزيد من كفاءة الشغل ويحفز على استكشاف حلول جديدة لمشاكل قديمة.

أحيانًا، مجرد التفكير في كيفية تحسين أو تبسيط عملية معينة، سواء باستخدام تكنولوجيا جديدة أو تبني طرق جديدة للعمل، كان كفيل بإعادة النشاط والحيوية للعمل.
المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الأحد، 16 مارس 2025

لما كنت بفكر خارج الصندوق


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأفكار_والإبداع

في لحظات معينة، لما فكرت خارج الصندوق، كانت النتيجة غير متوقعة تمامًا. كنت دايمًا ببحث عن حلول جديدة وغير تقليدية للمشاكل اللي بنواجهها في العمل. في أحد المشاريع، قررت أطبق فكرة جديدة كنت شفتها في مجال مختلف عن شغلي، وطبقتها على مشكلة عندنا.

الجميع استغرب في البداية من الفكرة، لكن لما بدأنا ننفذها، الجميع أعجب بالنتيجة. الفكرة كانت بسيطة ولكن فعالة جدًا في توفير الوقت وتحسين الأداء. الإبداع مش دايمًا لازم يكون حاجة كبيرة ومعقدة، أوقات بيكون في فكرة صغيرة وغير متوقعة بتعمل فرق كبير.

الحاجة اللي لقيتها مفيدة في المواقف دي هي إنك تكون مستعد لطرح أفكار جريئة حتى لو كانت مش مألوفة، وتكون مستعد تدافع عنها لغاية ما تثبت نجاحها.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

السبت، 15 مارس 2025

دور جلسات العصف الذهني في تحسين الأفكار


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأفكار_والإبداع

جلسات العصف الذهني كانت واحدة من أكتر الأدوات اللي ساعدتني في تطوير الأفكار وتحسينها. لما بنقعد كفريق ونفتح المجال للتفكير بحرية، بتطلع أفكار جديدة وغير متوقعة. المميز في الجلسات دي إنها بتكسر الحواجز بين الزملاء، وبتخلي كل واحد يضيف وجهة نظره الخاصة من غير ما يحس بالخوف من الحكم على أفكاره.

أكتر حاجة كنت بحبها، إن الفكرة البسيطة اللي يطرحها حد، كانت أحيانًا تتحول لحل مبتكر لما الباقيين يضيفوا عليها تحسينات أو يشوفوا زاوية تانية ليها. كمان، التنوع في الفريق كان بيضيف قيمة كبيرة، لأن كل واحد كان بيجيب خبرته وخلفيته الشخصية للمناقشة.

باختصار، جلسات العصف الذهني مش مجرد كلام، لكنها مساحة للتعاون والإبداع اللي بيحقق نجاحات مش ممكن تتحقق لوحدك.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الجمعة، 14 مارس 2025

كيف كنت بأخرج بحلول غير تقليدية للمشاكل؟


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأفكار_والإبداع

لما كنت بواجه مشكلة معقدة في الشغل، كنت دايمًا بحاول أخرج من التفكير النمطي وأستخدم أساليب جديدة. أول حاجة، كنت ببدأ أرجع للمشكلة نفسها وأسأل نفسي: هل في طريقة مختلفة نشوف بيها الموضوع؟ كنت بحب أغير المكان اللي بفكر فيه، سواء بالقعدة في مكان هادي أو حتى بالتشاور مع زميل ماكنش ليه علاقة مباشرة بالمشكلة، أو مجرد بتمشى في مكان الشغل.

كمان كنت بستفيد جدًا من التفكير الجماعي. لما كنا نعمل جلسات brain storming، كل واحد كان بيضيف منظور مختلف، وده كان بيخلق أفكار مبتكرة مكنتش ممكن تطلع لوحدي. غير كده، كنت بحب أستخدم التكنولوجيا أو الأدوات الجديدة، زي برامج تحليل البيانات أو حتى مجرد لوحات بيضاء نرسم عليها الأفكار.

وأهم حاجة، كنت باعتبر كل فكرة حتى لو كانت غريبة تستحق التجربة. الإبداع دايمًا بيبدأ من الشجاعة في الخروج عن المألوف!

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الخميس، 13 مارس 2025

فكرة صغيرة قدمتها وحققت نجاحًا كبيرًا


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأفكار_والإبداع

فاكر يوم ما كنت بشتغل على مشروع ، والفريق كان محتار في طريقة لتسريع تسليم المهام؟ اقترحت فكرة بسيطة جدًا: تقسيم المهام الكبيرة لخطوات أصغر وتوزيعها على الفريق بشكل يضمن إن كل شخص يركز على جزء واحد بدل من محاولة إنجاز الكل مرة واحدة.

الفكرة دي وفرت الوقت، وخلت الفريق كله يشتغل بكفاءة، وكمان كان فيها روح التعاون. الغريب إن الخطوة الصغيرة دي أنقذت المشروع، و كمان خلت الإدارة تاخد بالها من طريقة تفكيري، وده ساعدني جدًا على المدى الطويل. أحيانًا الحاجات البسيطة هي اللي بتصنع الفرق.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الأربعاء، 12 مارس 2025

يوم كنت فيه مسؤول عن تطبيق نظام جديد


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

كنت فاكر إن اليوم ده هيعدي عادي، لكن طلع واحد من أكتر الأيام تحدي في حياتي المهنية. كلفوني بمسؤولية تطبيق نظام جديد لإدارة الموارد في الشركة. كان المطلوب مني أكون مشرف على العملية، أشغله على الأجهزة وأشرح النظام لزمايلي، وأتأكد إنه شغال بكفاءة من غير مشاكل.

في البداية، الكل كان متوتر، وده طبيعي لما بيكون فيه تغيير كبير. حاولت أخفف الضغط بشرح مميزات النظام وإزاي هيبسط الشغل ويوفر الوقت. نظمت ورش تدريبية، وفضلت متواجد عشان أجاوب على أي أسئلة وأحل أي مشاكل ظهرت خلال التطبيق.

أكيد واجهت تحديات، زي مقاومة البعض للتغيير أو صعوبات تقنية في البداية. لكن، اللي فرق هو التعاون والدعم من زمايلي اللي كانوا مستعدين يجربوا ويشاركوا في إنجاح التجربة.

تطبيق النظام الجديد خلانا نشتغل بكفاءة أعلى، و كان نقطة تحول في علاقتنا كفريق، وعزز ثقتنا بقدرتنا على مواجهة أي تحديات تكنولوجية مستقبلية. استخدام التكنولوجيا بيخليك سابق بخطوة، وبيخليك دايمًا جاهز للمستقبل. التطور مش رفاهية، لكنه الطريقة الوحيدة عشان تفضل تنافس وتتميز.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الثلاثاء، 11 مارس 2025

لما تعاملت مع خطأ كبير ونجحت في حله بتقنية سهلة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

كان فيه يوم شغل عادي جدًا لحد ما اكتشفت إن ترتيب الأدوية في النظام الإلكتروني الخاص بالمخزن كان غلط، والموضوع ده كان ممكن يسبب مشاكل كبيرة في تسليم الطلبات. الخوف كان كبير لأن الدقة في شغلنا هي الأساس، وأي خطأ ممكن يؤثر على صحة الناس.

بدأت أفكر بسرعة في حل للمشكلة. قعدت أراجع البيانات يدويًا مع الفريق، خطوة بخطوة، وعملنا مقارنة بين النظام الإلكتروني والقائمة الورقية الاحتياطية. بعدها استخدمنا (Power BI) أداة تقنية متطورة و رهيبة بتساعد على فرز وترتيب البيانات بشكل أسرع و أكثر سلاسة بمليون مرة من الإكسل، وفعلاً قدرت أعدّل الترتيب وأصحح الأخطاء و أوصل لنتائج كنت بحلم أنها تتحقق بسرعة و بدقة.

أتعلمت إن مواجهة المشكلة بهدوء والاعتماد على التكنولوجيا المناسبة ممكن ينقذ الموقف ويوصل لحل سريع وفعال. التجربة دي عززت عندي أهمية التعليم المسبق و التركيز والتعاون في المواقف الحرجة.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الاثنين، 10 مارس 2025

أهمية مواكبة التطور التكنولوجي في العمل


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

مواكبة التطور التكنولوجي بقت مش مجرد ميزة، لكنها شرط أساسي للنجاح في أي وظيفة. التكنولوجيا بتسهل الشغل، و بتفتح أبواب لفرص جديدة وتطور المهارات بشكل كبير.

دايمًا بحرص على تعلم الأدوات الجديدة اللي بتظهر في مجالي. سواء كانت برامج لتحليل البيانات، تطبيقات لتنظيم الوقت، أو منصات للتواصل مع الزملاء، كنت بلاحظ إزاي استخدام التكنولوجيا بيحسن الإنتاجية وبيخليني أشتغل بكفاءة أكتر.

التطور التكنولوجي كمان بيساعد على التعامل مع التحديات اللي بتظهر فجأة. مثلاً، وقت الكورونا، الشركات اللي كانت جاهزة بأدوات للعمل عن بُعد قدرت تكمل شغلها من غير انقطاع، على عكس الشركات اللي معتمدتش التكنولوجيا قبل كده.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/

الأحد، 9 مارس 2025

أكتر تقنية حسيت إنها سهلت شغلي


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

في شغلي، أكتر تقنية حسيت إنها غيرت حياتي العملية كانت استخدام ال (Cloud Computing). قبل ما نبدأ نستخدمها، كنت دايمًا بحس إن مشاركة الملفات والمستندات بين الفريق عملية معقدة ومتعبة، خصوصًا لما يحصل أي تعديل ويبقى لازم نرسل النسخ الجديدة لبعض.

لكن مع Cloud ، كل حاجة اتغيرت. بقت الملفات متوفرة لأي حد في الفريق في أي وقت، والتعديلات بتظهر في لحظتها للجميع. ده خلّى التواصل أسرع والمهام تمشي بسلاسة من غير لخبطة. كمان، مفيش حاجة اسمها مستند ضاع أو نسخة قديمة غلط.

الميزة التانية كانت في العمل عن بعد. لما كنت بأشتغل من البيت أو أسافر، مكنتش بحتاج أشيل هم الملفات أو الجهاز اللي بشتغل عليه. كل حاجة متاحة بضغطة زرار.

التقنيات زي دي بتعلّمك إن الشغل مش لازم يكون مجهد، لأناستخدام الأدوات الصح بيخليك تنجز أكتر بذكاء و بسرعة.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/


السبت، 8 مارس 2025

لما طورت طريقة عملي باستخدام أداة جديدة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

كان في فترة في شغلي لما حسيت إن الطريقة اللي بشتغل بيها محتاجة تحسين، سواء في تنظيم الوقت أو تنفيذ المهام بشكل أكفأ. وقتها قررت أجرب أداة جديدة، وفعلاً كان ليها تأثير كبير.

كانت الأداة عبارة عن تطبيق لإدارة المشاريع بيسمح بتقسيم المهام، تحديد الأولويات، ومتابعة التقدم بسهولة. في البداية كان في صعوبة صغيرة في التعود عليها، بس مع الوقت بقيت جزء من روتيني اليومي. لاحظت إن الشغل بقى أكتر ترتيباً، وبدأت أتحكم في الوقت بشكل أفضل، وده انعكس على الإنتاجية والجودة.

الميزة كمان إن الأداة ساعدت الفريق كله يكون على نفس الصفحة. بدل ما نعتمد على اجتماعات طويلة أو مراسلات متكررة، بقت كل التفاصيل موجودة قدامنا، وده قلل الضغط وحسّن التواصل بيننا.

تعلمت من التجربة دي إن التطوير مش لازم يكون تغييرات كبيرة، أحيانًا مجرد أداة جديدة ممكن تكون الحل الأمثل لتغيير مسار الشغل للأفضل.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/


الجمعة، 7 مارس 2025

أهمية تعلم مهارات التكنولوجيا الحديثة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #التكنولوجيا_في_العمل

في عالم العمل اليوم، التطور التكنولوجي بقى جزء أساسي من الحياة اليومية. لما كنت موظف، كنت مدرك إن تعلم مهارات التكنولوجيا الحديثة هيسهل شغلي، و كمان بيفتح لي أبواب جديدة للتطور المهني.

في بداية مشواري، كنت أعتقد إن معرفة الأساسيات كافية، لكن مع مرور الوقت والاحتياج لمواكبة التطور السريع، اكتشفت إن تعلم مهارات تكنولوجية جديدة أمر ضروري. سواء كان تعلم أدوات إدارة الوقت، البرمجيات المتخصصة في مجال عملي، أو حتى تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والتحليل البياني، كلها مهارات ساعدتني على تحسين أدائي وزيادة إنتاجيتي.

الأدوات الحديثة زي برامج الإدارة والأنظمة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بتسهل الدنيا كتير، و بتديني فرصة لتقديم حلول مبتكرة للمشاكل اللي ممكن أقابلها. وكل ما تعلمت تكنولوجيا جديدة، قدرت أتعامل مع تحديات أكبر وأطور مهاراتي في مجالي.

التكنولوجيا بتحسين للكفاءة، و بتكون كمان مصدر للإبداع. في النهاية، كنت قادر أحقق إنجازات أكتر بفضل إلمامي بالتكنولوجيا.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/




لما واجهت تحديًا تقنيًا كبيرًا وحليته


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #التكنولوجيا_في_العمل

في يوم من الأيام، كنت شغال على مشروع مهم جدًا، وفجأة واجهنا مشكلة تقنية كبيرة في النظام اللي كنا شغالين عليه. النظام ده كان متوقف فجأة، وكل المحاولات لإصلاحه باءت بالفشل. كان ضغط الوقت عالى ، وكان لازم نخلص المشروع في الموعد المحدد.

في البداية، كان في شوية إحباط، لأن المشكلة كانت معقدة ومش سهل حلها. لكن قررت إني مش هسيبها، فبدأت أبحث أكتر في التفاصيل وأعمل تجارب على النظام باستخدام أدوات تانية. بعد فترة من البحث والمراجعة، لقيت طريقة غير تقليدية لاستخدام ميزة موجودة في النظام لتجاوز المشكلة (مؤقتا).

الحل ده كان بسيط لكن فعّال، وكان ليه تأثير كبير على سير العمل، لأننا قدرنا نكمل المشروع في الوقت المحدد من غير ما نتأخر. التجربة دي علمتني إن التحديات التقنية ممكن تتحل بأفكار بسيطة، وإن التفكير المبدع خارج الصندوق ممكن يكون هو الحل الأمثل.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/




الأربعاء، 5 مارس 2025

أول مرة استخدمت أداة جديدة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #التكنولوجيا_في_العمل

فاكر أول مرة استخدمت فيها أداة جديدة في شغلك؟ بالنسبة لي، كانت لحظة مهمة جدًا. كنت دايمًا متعود على أدوات معينة في شغلي، لكن في يوم من الأيام طلب مني المدير إننا نجرب أداة جديدة لإدارة الداتا. كانت الأداة دي مختلفة تمامًا عن الأدوات اللي استخدمناها قبل كده، وكان فيها خصائص كتير مبتكرة.

في البداية كنت متردد، لأنني كنت شايف إن التغيير ده ممكن يسبب لي نوع من الارتباك، خصوصًا إنني مش متعود على التعامل مع التقنية الجديدة. لكن قررت إني أجرب، وبدأت أتعلم كيفية استخدامها. وفعلاً، بعد ما استخدمتها لفترة قصيرة، اكتشفت إنها مش بس سهل استخدامها، ولكنها كمان ساعدتني في تنظيم وقتي بشكل أفضل، وتحسين التواصل مع الفريق، ورفع كفاءة إنجاز المهام.

الحاجة دي خلّتني أفهم إن التغيير والتكنولوجيا مش حاجة نتمسك بالخوف منها، بالعكس، هي فرصة كبيرة للتطور وتحسين أدائنا.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/





الثلاثاء، 4 مارس 2025

أكتر موقف شعرت فيه إن أفكاري مش مسموعة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #أفكار_جديدة

أفتكر مرة لما كنت في فريق عمل جديد وكنت متحمس جدًا بفكرة كنت شايف إنها هتغير طريقة العمل للأفضل. بعد ما عرضت الفكرة على زملائي، حسيت إنهم مش مهتمين بيها، وده خلاني أشعر بالإحباط. كان واضح إنهم مش شايفين الفكرة بنفس الطموح اللي كنت حاسس بيه.

حاولت أكمل مناقشة الفكرة مع المدير، لكن بما إن الموضوع كان جديد عليهم وكانوا متعودين على الطريقة التقليدية في العمل، الفكرة لم تلقَ الاهتمام اللي توقعته. اتضح لي في الوقت ده إن تقديم الأفكار الجديدة في بيئة عمل محافظة مش دايمًا سهل.

لكن بعد فترة، بدأت ألاحظ إن الفريق بدأ يقتنع بالفكرة و مع الوقت بعدما بدأت أقدم لهم أمثلة عملية على كيفية تطبيقها. وفي النهاية، كانت الفكرة واحدة من العوامل اللي ساعدت في تحسين سير العمل. من التجربة دي تعلمت إن مش كل فكرة هتلقى قبولًا فورًا، ولازم أكون صبور وأستمر في عرض أفكاري بطريقة تدريجية.

الدرس الأساسي هنا هو إن تقديم الأفكار الجديدة يحتاج لإصرار وتكرار، خصوصًا في بيئات العمل اللي متعودة على الطرق التقليدية.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/




الاثنين، 3 مارس 2025

أهمية الابتكار في تحسين أدائك


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #أفكار_جديدة

كنت دايمًا أحاول أطبق أفكار جديدة علشان أكون أكثر فاعلية في شغلي. الابتكار مش بس بيخليك تلاقي حلول أسرع، لكن كمان بيفتح لك طرق جديدة لتحسين الأداء العام في العمل.

من خلال الابتكار، اكتشفت إنك تقدر تعيد ترتيب الأولويات أو تستخدم أدوات تكنولوجية مختلفة علشان تسهل المهام اليومية. على سبيل المثال، استخدام برامج تنظيم المهام ساعدني على تقليل الوقت الضائع والتركيز على الأهداف بشكل أكثر كفاءة.

الابتكار مش بيحتاج دايمًا لأفكار ضخمة أو تغيير شامل، لكن يمكن أن يكون تحسينًا صغيرًا في طريقة العمل أو في التعامل مع الزملاء. الفكرة تكمن في النظر للمشاكل من زاوية جديدة، ومحاولة تطبيق حلول مبتكرة حتى في التفاصيل اليومية.

الابتكار بيساعدك مش بس لتحسين أدائك الشخصي، لكن كمان بيؤثر على الفريق كله ويساهم في تطوير بيئة العمل بشكل عام.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/




الأحد، 2 مارس 2025

كيف كنت بأخرج بحلول غير تقليدية؟


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #أفكار_جديدة

في وقت من الأوقات في شغلي، كان عندي مشكلة مكررة في تنظيم العمل وتحقيق الكفاءة. بدل ما أمشي على نفس الخطوات التقليدية اللي بنشوفها كل يوم، قررت أفكر في حلول مختلفة.

أول خطوة كنت بعملها هي إنني كنت بحاول أخرج عن دائرة التفكير التقليدي وأبحث عن أفكار جديدة من مصادر متنوعة. كنت دائمًا أتحدث مع زملائي في أقسام مختلفة وأسمع أفكارهم، حتى لو كانت بعيدة عن مجال عملي. كنت بحاول أدمج التقنيات الحديثة أو أفكار من مجالات تانية يمكن تطبيقها على شغلنا.

مثلاً، في أحد المشاريع قررت نستخدم أدوات إدارة المشاريع الرقمية بشكل مبتكر، بحيث ندمجها مع الأساليب التقليدية اللي كان الفريق متعود عليها. الفكرة كانت جديدة على الفريق، لكن لما جربناها لاحظنا تحسن كبير في التواصل وزيادة الإنتاجية.

الحلول الغير تقليدية ممكن تكون بسيطة، لكن فكرتها تكمن في كيفية تنفيذها بطريقة مبتكرة تختلف عن المعتاد، علشان تقدر تغير وتطور من أسلوب الشغل.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/




السبت، 1 مارس 2025

فكرة إبداعية قدمتها وغيرت مجرى المشروع


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #أفكار_جديدة

في أحد المشاريع اللي كنت بشتغل عليها، كان فيه تحدي في تحسين العمليات الداخلية وتقليل الوقت الضائع. الفكرة اللي طرحتها كانت بسيطة لكنها مؤثرة: بدل ما نستخدم طرق تقليدية في إدارة المهام، قررت نقدم نظام عمل يعتمد على تقنية جديدة تساعدنا في التواصل بشكل أسرع وأكثر فاعلية بين الفريق.

كنت متردد في البداية، عشان الفكرة كانت جديدة وكنت خايف تكون غريبة على الفريق. لكن مع إصراري على تنفيذ الفكرة، بدأت تظهر النتائج، وساعدت في تحسين الأداء بشكل كبير. المشروع بدأ يمشي أسرع، والوقت الضائع قل، والفريق كله بدأ يشارك في تحسين العمليات بشكل مستمر.

الفكرة دي غيرت مجرى المشروع، لأنها شجعت الجميع على التفكير خارج الصندوق وتقديم أفكار جديدة. وكلما قدمت أفكار مبتكرة، أصبحت أكثر إصرارًا على الاستمرار في تقديم الحلول التي تساهم في تحسين الأداء الجماعي وتحقيق النجاح.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/