السبت، 8 مارس 2025

لما طورت طريقة عملي باستخدام أداة جديدة


سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الإبداع_والابتكار #الأدوات_والتكنولوجيا

كان في فترة في شغلي لما حسيت إن الطريقة اللي بشتغل بيها محتاجة تحسين، سواء في تنظيم الوقت أو تنفيذ المهام بشكل أكفأ. وقتها قررت أجرب أداة جديدة، وفعلاً كان ليها تأثير كبير.

كانت الأداة عبارة عن تطبيق لإدارة المشاريع بيسمح بتقسيم المهام، تحديد الأولويات، ومتابعة التقدم بسهولة. في البداية كان في صعوبة صغيرة في التعود عليها، بس مع الوقت بقيت جزء من روتيني اليومي. لاحظت إن الشغل بقى أكتر ترتيباً، وبدأت أتحكم في الوقت بشكل أفضل، وده انعكس على الإنتاجية والجودة.

الميزة كمان إن الأداة ساعدت الفريق كله يكون على نفس الصفحة. بدل ما نعتمد على اجتماعات طويلة أو مراسلات متكررة، بقت كل التفاصيل موجودة قدامنا، وده قلل الضغط وحسّن التواصل بيننا.

تعلمت من التجربة دي إن التطوير مش لازم يكون تغييرات كبيرة، أحيانًا مجرد أداة جديدة ممكن تكون الحل الأمثل لتغيير مسار الشغل للأفضل.

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق