سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الصعوبات_والتحديات #ضغوط_العمل
الشغل في أوقات الأزمات كان من أصعب التحديات اللي واجهتها. الأزمات بتضغط على الكل، سواء أزمة اقتصادية، صحية، أو حتى داخل المؤسسة نفسها. كنت بحس إن المسؤوليات تضاعفت، وكل خطوة لازم تكون محسوبة بدقة.
في وقت زي ده، التأثير كان واضح عليّ وعلى الزملاء كلهم. كنا بنواجه توتر في الشغل، و كمان الظروف الخارجية اللي كنا مش متحكمين فيها. بس رغم الضغط، الأزمات كانت دايمًا بتطلع أحسن ما فينا لو عرفنا نتعامل معاها صح.
أول حاجة تعلمتها هي أهمية التواصل الواضح. في وقت الأزمة، كلنا كنا محتاجين نعرف الأولويات والخطة اللي هنمشي عليها. لما المدير يوضح الصورة ويحدد دور كل واحد، ده كان بيساعدنا نركز بدل ما نضيع وقتنا في التفكير في أسوأ السيناريوهات.
ثاني حاجة كانت الدعم بين الزمايل. لما الأزمة تضرب، بتحس قد إيه العمل الجماعي مهم. كنا بنقسم الشغل، وندعم بعض، ونتكلم حتى لو للحظات بسيطة عشان نفصل عن الضغط.
وثالث حاجة هي المرونة. الأزمة مش بتديك وقت تفكر كتير، لازم تكون سريع في اتخاذ القرار وجاهز تتكيف مع أي تغيير فجأة. دي مهارة تعلمتها من المواقف الصعبة.
الشغل في أوقات الأزمات علمني كتير. صحيح بيكون مرهق، لكن بيطلع جوانب جديدة من شخصيتك ويثبت إنك أقوى مما كنت متخيل.
المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/
و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar
و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/
#لما_كنت_موظف #الصعوبات_والتحديات #ضغوط_العمل
الشغل في أوقات الأزمات كان من أصعب التحديات اللي واجهتها. الأزمات بتضغط على الكل، سواء أزمة اقتصادية، صحية، أو حتى داخل المؤسسة نفسها. كنت بحس إن المسؤوليات تضاعفت، وكل خطوة لازم تكون محسوبة بدقة.
في وقت زي ده، التأثير كان واضح عليّ وعلى الزملاء كلهم. كنا بنواجه توتر في الشغل، و كمان الظروف الخارجية اللي كنا مش متحكمين فيها. بس رغم الضغط، الأزمات كانت دايمًا بتطلع أحسن ما فينا لو عرفنا نتعامل معاها صح.
أول حاجة تعلمتها هي أهمية التواصل الواضح. في وقت الأزمة، كلنا كنا محتاجين نعرف الأولويات والخطة اللي هنمشي عليها. لما المدير يوضح الصورة ويحدد دور كل واحد، ده كان بيساعدنا نركز بدل ما نضيع وقتنا في التفكير في أسوأ السيناريوهات.
ثاني حاجة كانت الدعم بين الزمايل. لما الأزمة تضرب، بتحس قد إيه العمل الجماعي مهم. كنا بنقسم الشغل، وندعم بعض، ونتكلم حتى لو للحظات بسيطة عشان نفصل عن الضغط.
وثالث حاجة هي المرونة. الأزمة مش بتديك وقت تفكر كتير، لازم تكون سريع في اتخاذ القرار وجاهز تتكيف مع أي تغيير فجأة. دي مهارة تعلمتها من المواقف الصعبة.
الشغل في أوقات الأزمات علمني كتير. صحيح بيكون مرهق، لكن بيطلع جوانب جديدة من شخصيتك ويثبت إنك أقوى مما كنت متخيل.
المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/
و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar
و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/
سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف#الإنجازات_والتقدير#الشكر_والتقدير
الشعور بتقدير زملائك لمجهودك في الشغل هو من أكتر اللحظات اللي بتديك طاقة إيجابية. فاكر في مرة كنت شغال على مشروع كبير جدًا، والمواعيد كانت ضاغطة. كان فيه تفاصيل كتير لازم تتظبط، وكنت بحاول أشتغل بدقة عشان كل حاجة تطلع مظبوطة من غير أخطاء.
لما خلصنا المشروع، كنت حاسس إني عملت اللي عليا وخلاص. لكن المفاجأة كانت لما الزملاء عملوا وقفة صغيرة في المكتب، وشكروني قدام الكل. حسيت إن كل التعب والضغط اللي مرّيت بيه كان له قيمة، وإن زملائي فعلاً لاحظوا المجهود اللي بذلته.
لكن في وسط الجو الإيجابي ده، كان فيه زميل حاول يقلل من اللي عملته، وكأنه مجرد جزء بسيط في المشروع وما استحقش كل التقدير ده. بصراحة، في لحظة حسيت بضيق، لكن اللي حصل بعدها كان هو الأهم. باقي الزملاء عارضوه فورًا، وأكدوا إن المجهود اللي اتبذل كان واضح، وإن الشغل ماكنش هيتم بالشكل ده من غير مساهمتي.
اللحظة دي كانت درس مهم جدًا بالنسبة لي، إن مش كل الناس هتقدّر شغلك، لكن لو كنت فعلاً بتشتغل بإخلاص، الناس اللي بتحترم المجهود الحقيقي هتقف جنبك. التقدير مش بس بييجي من الإدارة أو الجوائز، لكنه كمان بييجي من زملائك اللي بيشوفوا تعبك يوميًا. ده اللي بيفرق بين بيئة عمل إيجابية وبين مكان بتحس فيه إن شغلك بيروح هدر.
هتلاقي كل مقالات السلسلة في صفحتي في لينكدان
https://lnkd.in/d8siJEE4
و في صفحتي في الفيسبوك بقيت التجارب و المقالات
https://lnkd.in/dk7AvAwq
و جميع المقالات في البلوج الشخصي
https://lnkd.in/dwCbPDY2