سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل
#لما_كنت_موظف #الزملاء_والعلاقات_في_العمل #التعاون_والعمل_الجماعي
فاكر مرة كنت جزء من فريق شغال على مشروع كبير وضاغط جدًا. مع الوقت، التعب بدأ يظهرعلى الكل، والحماس قل شوية. الجو العام كان متوتر، وكل واحد مننا كان مركز على إنه يخلص شغله وخلاص.
في يوم، زميلي اللي معايا في الفريق قرر يعمل حاجة بسيطة بس كان ليها تأثير كبير جدًا. بدأ يشاركنا بكلام إيجابي عن شغلنا، زي "شغلك في الجزء ده كان ممتاز" أو "الحركة اللي عملتها النهارده سهلت الشغل علينا كلنا." كلماته كانت بسيطة، بس كانت بتدي دفعة معنوية لينا كلنا.
كمان، في لحظات معينة، لما الشغل كان بيكون صعب، كنا نلاقيه بيقترح إننا ناخد بريك قصير أو حتى يحاول يضحكنا بحاجات بسيطة. ده خلق جو أكتر راحة وسط التوتر.
لاحظت إن الحماس بدأ يرجع لينا كفريق، وكل واحد فينا حس إن مجهوده مش ضايع وإن شغله متقدر. ده خلاني أفهم قد إيه الكلمة الحلوة والتحفيز البسيط بيعمل فرق كبير، حتى لو مش من المدير.
الموقف ده علمني إن التحفيز مش شرط ييجي من مسؤول أو من فوق، ممكن كمان ييجي من زمايلك، ويكون ليه تأثير إيجابي على الكل. التحفيز البسيط، خاصة لما ييجي في وقت صعب، ممكن يحسن مزاجنا ويوصل الفريق لنجاح أكبر.
التحفيز هو المفتاح لأي فريق ناجح. لما كل واحد يحس إن شغله ليه قيمة وإن مجهوده بيتقدر، ده بينعكس على أداء الفريق كله.
هتلاقي كل مقالات السلسلة في صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/
و في صفحتي في الفيسبوك بقيت التجارب و المقالات
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar
و جميع المقالات في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/
فاكر مرة كنت جزء من فريق شغال على مشروع كبير وضاغط جدًا. مع الوقت، التعب بدأ يظهرعلى الكل، والحماس قل شوية. الجو العام كان متوتر، وكل واحد مننا كان مركز على إنه يخلص شغله وخلاص.
في يوم، زميلي اللي معايا في الفريق قرر يعمل حاجة بسيطة بس كان ليها تأثير كبير جدًا. بدأ يشاركنا بكلام إيجابي عن شغلنا، زي "شغلك في الجزء ده كان ممتاز" أو "الحركة اللي عملتها النهارده سهلت الشغل علينا كلنا." كلماته كانت بسيطة، بس كانت بتدي دفعة معنوية لينا كلنا.
كمان، في لحظات معينة، لما الشغل كان بيكون صعب، كنا نلاقيه بيقترح إننا ناخد بريك قصير أو حتى يحاول يضحكنا بحاجات بسيطة. ده خلق جو أكتر راحة وسط التوتر.
لاحظت إن الحماس بدأ يرجع لينا كفريق، وكل واحد فينا حس إن مجهوده مش ضايع وإن شغله متقدر. ده خلاني أفهم قد إيه الكلمة الحلوة والتحفيز البسيط بيعمل فرق كبير، حتى لو مش من المدير.
الموقف ده علمني إن التحفيز مش شرط ييجي من مسؤول أو من فوق، ممكن كمان ييجي من زمايلك، ويكون ليه تأثير إيجابي على الكل. التحفيز البسيط، خاصة لما ييجي في وقت صعب، ممكن يحسن مزاجنا ويوصل الفريق لنجاح أكبر.
التحفيز هو المفتاح لأي فريق ناجح. لما كل واحد يحس إن شغله ليه قيمة وإن مجهوده بيتقدر، ده بينعكس على أداء الفريق كله.
هتلاقي كل مقالات السلسلة في صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/
و في صفحتي في الفيسبوك بقيت التجارب و المقالات
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar
و جميع المقالات في البلوج الشخصي
https://amradelelnashar.blogspot.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق