الخميس، 2 يناير 2025

سلسلة مقالات: لما كنت موظف، ولما بقيت مدير، و لما بقيت صاحب شغل


في حياتنا المهنية بنمر بمراحل كتير، كل مرحلة لها تحدياتها ولحظاتها اللي بتفضل محفورة في الذاكرة. قررت أبدأ سلسلة مقالات جديدة أحكي فيها عن رحلتي الشخصية، من يوم ما إتخرجت من الجامعة و كنت موظف (صيدلي)، لحد ما بقيت مدير، وبعدها لما قررت أخد الخطوة الكبيرة وأبدأ شغلي الخاص. هتلاقي الكلام و الأحداث و الذكريات متبوعة بهشتاغات تمثل تسلسلها.

هكتب التجارب على ثلاث أجزاء:

الجزء الأول: لما كنت موظف
في البداية، كنت زي أي حد لسه داخل سوق العمل. كل يوم كان مليان دروس جديدة، من أول إزاي تتأقلم مع زمايلك، وتتعامل مع مديرينك، وتبني لنفسك اسم و سمعة في شغلك. و هحكي في المقالات دي عن المواقف اللي اتعلمت منها، واللحظات اللي أخدت فيها قرارات صح، وكمان الغلطات اللي وقعت فيها واتعلمت منها كتير.

الجزء التاني: لما بقيت مدير
لما بقيت مدير، الدنيا اختلفت تمامًا. المسئولية كبرت، والتحديات بقت أكتر. بقيت مش مسئول بس عن شغلي، لأ كمان عن فريق كامل، وعن تحقيق أهداف كبيرة. هشارككم قصص عن قرارات صعبة، مواقف مع الفريق، وتعلمت إزاي أكون إنسان قبل ما يكون مدير و يحفّز الناس ويحقق النجاح.

الجزء التالت: لما بقيت صاحب شغل
أكبر مغامرة في حياتي كانت لما قررت أسيب أمان الوظيفة وأبدأ مشروعي الخاص. الرحلة دي مليانة تحديات، من فكرة المشروع الأولانية، للتخطيط والتنفيذ، للتعامل مع السوق. هنا هحكي عن الفشل اللي كان بداية لنجاحات، وعن الدروس اللي أخدتها من المغامرة دي.

ليه بكتب السلسلة دي؟
لإني مؤمن إننا بنتعلم من تجارب بعض أكتر من أي حاجة تانية. عايز الناس اللي بتقرا المقالات دي تلاقي إلهام، نصيحة تفيدهم، أو حتى إحساس إنهم مش لوحدهم في رحلة الشغل والحياة.

المقال الأول هيكون بعنوان "مقابلة العمل الأولى".
كل يوم هكتب في موضوع و أحب أسمع تجاربكم كمان، لو عدّيتوا بمواقف مشابهة، شاركوني في التعليقات. الرحلة دي لنا كلنا!

المقالات هتنزل على صفحتي في لينكدان
https://www.linkedin.com/in/amr-elnashar/

و على صفحتي في الفيسبوك
https://www.facebook.com/amr.adel.elnashar 

و كمان هتكون موجوده في البلوج الشخصي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق