هي المرأة التي بحكم تكوينها الجسدي و العاطفي تكون مؤهلة لدورها في مجتمعها ، سواء أسرتها من أبوها أو أسرتها مع زوجها
المرأة المؤهلة تصلح أن تكون سكنا لبيتها . و تصلح لإظهار المعاني الحقيقية للزواج، معاني الود و الرحمة . هي القادرة على تحريك الرجل على إظهار حبه و إحتوائه. فالبداية من عندها و الإستجابة من عند الرجل
و سيظل الزواج باقيا مادامت المرأة تعطي معانيها من ودها و رحمتها و سيظل الزواج باقيا ما دام الرجل يستجيب و يبادل معاني الود و الرحمة . الزواج يحتاج لقلبوب تفيض ود و رحمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق