مشاعر الزواج بتكون مشاعر راقيه مفيهاش نقص ولا إهمال. مش لازم نثبت مشاعرنا لبعض وخاصة مشاعر الرغبة، يعني هل أنا مرغوب فيا من شريك حياتي ولا مش مرغوب. شعور الرغبة المفروض أنه بينتهي ببداية الزواج
الطرف الأضعف عاطفيا في الزواج دائما يشعر إنه محتاج يثبت لنفسه أنه مرغوب فيه. فيبدأ يثير مشاكل غرضها لفت النظر و إبداء الإهتمام
المصيبة تحدث عندما يفشل شريك الحياة في لفت نظر الآخر فيبدأ بإثارة غيرته. و المصيبة الأكبر عندما يبدي إهتماما بالآخرين وخاصة الجنس الأخر و يبدأ في إستدراجهم على مرأى و مسمع من شريك حياته حتى يحركه و يذكي داخله الرغبة فيه
وعندما تزرع الشر لا بد أن تحصد شرا و عندما تبدأ بذرة الشر في النمو لن تتوقف حتى تثمر شرا فيتذوقه جميع أفراد الأسرة. فيصياب شريك الحياة بالقلق و الخوف من الفقد و تثار في داخله مشاعر الغيرة فيستسلم و يهتم
و لكنه كلما إقترب أكثر ينمو الشر بداخله أكثر فيزداد السلوك المثير للشك و الغيرة من الطرف الأضعف. فتحترق الأعصاب و تُكوى المشاعر و تُفقد الثقه و ينتهي البيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق