الخميس، 6 أكتوبر 2022

التسميد بالرماد ... مجرد إسقاط


هل يجوز تسميد أرض البيوت و المؤسسات برماد المشاكل و الخناقات

هل يجوز أن نعلم و نغذي الأجيال الجديده من رماد إحتراق الأجيال القديمة أو حتى الشخصيات الموجوده أو المرفوضه و ننتظر ظهور أجيال تحترم كبيرها و تعلم صغيرها

و هل ناتج التعليم ينتج عنه معنويات عاليه لإكمال المسيره و خاصة لمن يحضر وقت إحراق القدماء

و هل الواقع المأمول و التغير المطلوب يستوجب حرق الناس أحياء أو حتى حرق جثثهم و سيرتهم و إستخدام رمادهم في تسميد أرض التغير
و هل حرق غابة البشر الملعونه ينتج عنها غابة أخرى ملعونه أم ينتج عنها أرض زرعها يتغذى على دماء الملعونين

لا يتغذى على الرماد إلا من خلق من الرماد أو خلق للرماد و لن يكونوا أبدا بشرا للإصلاح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق