علشان الطفل يعرف القيمة الأخلاقيه و كمان يطبقها ، محتاج يشعر بالسلطه أو بالقوة إلي هتخليه يلتزم بتطبيق القاعده . و كمان لازم يكون عند الطفل شعور ذاتي بأن القاعده الأخلاقيه لازم يخضعلها طواعيه مش إجبار
وبالتالي عملية تطبيق العقاب كأسلوب للتربيه مش هيكون له أي قيمة أخلاقيه إلا إذا أحدث داخل الطفل خوف ، يا إما بطريقة محموده فيكون خوف من الندم أو بطريقة مذمومة فيكون خوف من الألم
الفكره هنا إن الوظيفه الأساسية في عمليه العقاب في المجمل العام ليست في جعل المخطئ يحس بالألم إنما العقاب يستخدم بنية إعادة الطمأنينة لضمير الطفل وخاصة بعد إهتزازه بفعل الخطأ
دورنا هو مساعدتهم على تجاوز خوفهم و إبداله بتجربة و طمأنينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق