في إتهام بيبقى موجه لكل العلوم التطبيقية بأنها تهتم بالأمور المادية فقط و لا تهتم بالجانب الأخلاقي على الإطلاق . وأن الأجيال الناشئة تتعلم الظاهرة الوضعية ولا تتعلم طريقة التعامل الأخلاقي . وبالتالي التكوين الشخصي لهم يطبع على العلوم المادية و ليست الأخلاقية
و بطبيعة الحال النشاط الأخلاقي بيكون عبارة عن نشاط تجريبي يهدف لخلق أفكار صحيحة و عادات عقلية صالحة تساعد على توجيه سلوكنا نحو الأفضل و الأنسب
وكمان الفن كالفنون الجميلة و الأدب يعتبر أداة مثالية و في نفس الوقت واقعيه تقدر من خلالها غرز و تكوين الإرادة الأخلاقية في التربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق