الأحد، 12 يونيو 2022

التربية الأخلاقية ... علوم و فن



في إتهام بيبقى موجه لكل العلوم التطبيقية بأنها تهتم بالأمور المادية فقط و لا تهتم بالجانب الأخلاقي على الإطلاق . وأن الأجيال الناشئة تتعلم الظاهرة الوضعية ولا تتعلم طريقة التعامل الأخلاقي . وبالتالي التكوين الشخصي لهم يطبع على العلوم المادية و ليست الأخلاقية

و بطبيعة الحال النشاط الأخلاقي بيكون عبارة عن نشاط تجريبي يهدف لخلق أفكار صحيحة و عادات عقلية صالحة تساعد على توجيه سلوكنا نحو الأفضل و الأنسب

وكمان الفن كالفنون الجميلة و الأدب يعتبر أداة مثالية و في نفس الوقت واقعيه تقدر من خلالها غرز و تكوين الإرادة الأخلاقية في التربية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق